همسه بغداديه ﺻﺂﺣﺑة آﻟﻣ̝̚ﻧﭠﮃـﮯ
الجنس : الابراج الغربيه : الأبراج الصينية : عًمٍرْىً..~ : 29 تَقيميَ..~ : 5 مُشَآرڪٍآتى ..~ : 1590 نُققِآطَي...~ : 53218 ﮃۆﻟــﭠـــﮯ * : العراق ŜṀŜ..~ * : Do not expect one else love him if I have to love the two in my life You'll love you and you :-*
| موضوع: من علامات الظهور / فتنة بلادالشام قبل ظهور السفياني الخميس أغسطس 11, 2011 6:23 pm | |
|
[center]اللهم صل على محمد وال محمد و عجل فرج قائم ال محمد من علامات الظهور فتنة بلاد الشام قبل ظهور السفياني ذكرت الأحاديث الشريفة فتنة تكون ببلاد الشام قبل السفياني ، وقد تكون نفس الفتنة الغربية والشرقية العامة على المسلمين ، التي تقدم الحديث عنها . فعن النبي صلى الله عليه وآله قال: ( يوشك أهل الشام أن لا يصل إليهم دينار ولا مد . قلنا من أين؟ قال: من قبل الروم . ثم سكت هنيهة ثم قال: يكون في آخر الزمان خليفة يحثي المال حثياً لايعده عداً ). (البحار:51/92 ) . فالسبب في هذه الضائقة الاقتصادية المالية والغذائية (منع الدينار والمد) هم الروم ، أي الغربيون . وعن جابر بن يزيد الجعفي عن الإمام الباقر عليه السلام قال في قوله تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَئٍْ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) فقال: الجوع عام وخاص . فأما الخاص من الجوع فبالكوفة ، يخص الله به أعداء آل محمد فيهلكهم . وأما العام فبالشام ،يصيبهم خوف وجوع ما أصابهم قط . أما الجوع فقبل قيام القائم ، وأما الخوف فبعد قيام القائم). ( البحار:52/229 ). وعن الإمام الصادق عليه السلام قال لابدأن يكون قدام القائم سنة يجوع فيها الناس، ويصيبهم خوف شديد من القتل ، ونقص من الأموال والأنفس والثمرات ، فإن ذلك في كتاب لبين ، ثم تلا هذه الآية: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَئٍْ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) (البحار:52/229) . ووجود هذه الضائقة في سنة الظهور لايمنع أن تكون موجودة قبلها بمدة ، ثم تكون في سنة الظهور أشد مما سبقها ، ثم يكون الفرج . أما مدة الفتنة على بلاد الشام ، فتذكر الأحاديث أنها طويلة متمادية ، كلما قالوا انقضت تمادت وأنهم (يطلبون منها المخرج فلا يجدونه) (البحار:52/298) ، وتصفها بأنها تدخل كل بيت من بيوت العرب ، وكل بيت من بيوت المسلمين ، وبأنها: ( كلما رتقوها من جانب انفتقت من جانب آخر ، أو جاشت من جانب آخر) كما في ص9 و10 من مخطوطة ابن حماد ، وغيرها . بل تسميها بعض الأحاديث صراحة باسم: (فتنة فلسطين)! كما تقدم عن مخطوطة ابن حماد ص 63 .
[/center] | |
|