همسه بغداديه ﺻﺂﺣﺑة آﻟﻣ̝̚ﻧﭠﮃـﮯ
الجنس : الابراج الغربيه : الأبراج الصينية : عًمٍرْىً..~ : 29 تَقيميَ..~ : 5 مُشَآرڪٍآتى ..~ : 1590 نُققِآطَي...~ : 53218 ﮃۆﻟــﭠـــﮯ * : العراق ŜṀŜ..~ * : Do not expect one else love him if I have to love the two in my life You'll love you and you :-*
| موضوع: عالم الحشرات والطيور و الحيوان اذكى وأعقد مما نتصور الأحد أغسطس 14, 2011 5:56 pm | |
| كشفت دراسة جديدة عن أسرار لم يكن أحد من العلماء يتوقعها،حيث وجدوا أن عالم الحشرات والطيور والحيوان أذكىوأعقد مما نتصور.... يبدو أن أسرار الحيوانات لم تكتشف كلها على الرغم من الدراسات الكثيرة التي خضعت لهاطيلة القرون الأخيرة, ولكن الكتاب الجديد حول أسرار عالم الحشرات والحيوانات يبين أنهمع تطور التقنيات والتكنولوجيا فإن العلماء يكشفون عن العديد من المهارات السريةالتي نجحت الحيوانات في تطويرها كي تتمكن من البقاء على قيد الحياة (بقدرة الخالق عز وجل). وقد دفعت هذه الكشوف الجديدة علماء الأحياء إلى النظر لهذه الحيوانات على أنها أكثرتعقيداً مما كان معتقداً في السابق.وقد وجد العلماء أن الحيوانات لديها سلوك معقد وموجه, وأن هذه المخلوقات أكثر ذكاءوتعقيداً مما نظن، فهي أمم مثلنا تتواصل وتغني وتفرح أو تحزن... إنها مجتمع متكامل قائم بذاته. دراسة جديدة وجدت أن الفيلة تستخدم أرجلها للاستماع, فقد كشفت الباحثة في كتابها الجديد أن الفيلة تستطيع اكتشاف الترددات الزلزالية عبر عظام وأعصاب خراطيمها. وبالتالي لديها قدرة تتفوق على الإنسان في التنبؤ بالزلازل والكوارث الطبيعية قبل حدوثها، وبالتالي تتمكن من الهرب بعيداً... سبحان الله! جمعت أخصائية الأعصاب وعلم النفس بجامعة جورج تاون "كارن شانور" أدلة من مختلفأنحاء العالم تُظهر مدى غرابة المهارات الكامنة لدى الحشرات. وتقول إن الإنسان أساءسوء تقدير مهارات الحيوانات لمدة طويلة, مشيرة إلى أن "للعديد من الحيوانات قدراتمدهشة لم تتكشف إلا في ظل استخدامنا للتقنيات الحديثة لدراستها, فأنا جد مندهشة بتلكالقدرات حتى تلك المهارات التي تتمتع بها الحشرات التافهة". تمكنت البحوث من اكتشاف الكيفية التي يستخدمها العنكبوت القزم للسفر مئات الأميال عبرالبحر والإقامة بجزر بركانية آنية, إذ تبين أن هذا العنكبوت يتحرك عبر الالتصاق بأسلاك حرير يطلقها في الجو فتحملها التيارات الهوائية المضطربة لمسافات بعيدة جداً. اكتشفت الدراسة الجديدة كذلك أن بإمكان الصراصير البقاء على قيد الحياة مدة شهر كاملدون غذاء ومدة أسبوع دون ماء، وأنها تتحمل 15 ضعفاً مما يتحمله الإنسان من الإشعاع,كما أن بإمكانها أن تعيش لأسبوع دون رأس. إذاً الصرصور أقوى من الإنسان فهو يستطيعالعيش من دون رأس ويتحمل الإشعاعات الخطيرة من دون أذى... فهل تتكبر أيها الإنسانبعد هذه المعلومات؟ ومن الاكتشافات المهمة في عالم الأسماك أن بعض الأسماك تقوم بإنتاج مجالات كهربائيةيمكنها أن تمثل أفخاخاً تصعق بها الفريسة وتقتلها أحياناً. وسبحان الله، لدى السمكة معرفة فطرية بعدوها فهي تفرق بين العدو والصديق فتصعق العدو وبنفس الوقت لا تؤذيالصديق... إن هذا ما يثير دهشة العلماء، كيف تعلمت الأسماك هذه التقنية المعقدة والذكية؟ اكتشف العلماء -بعد حيرة طويلة- أن الطيور المهاجرة التي تسافر آلاف الأميال خلال الشتاء عبر مناطق شاسعة ربما يرجع سبب تمكنها من توجيه نفسها بطريقة صحيحةإلى "تحديقها" في المجال المغناطيسي للأرض. وسبحان الله، لقد سخر الله هذا المجال المغنطيسي للطيور ليعمل مثل البوصلة في التوجيه،لأن هذه الطيور وهي في الجو تحتاج لتوجيه تماماً مثل الطائرة التي تحتاج لمعلومات تستقيهامن أبراج المراقبة... كذلك هذه الطيور لم يتركها الله تعالى هكذا، بل سخر لها قوة مغنطيسيةتستطيع الطيور رؤية خطوط الطيف المغنطيسي وتسير معها... وسبحان الله، بعدكل هذا يأتي الملحد ليقول إن الطبيعة أو المصادفة هي التي صنعت كل شيء! نشر عدد من باحثي أكسفورد في بريطانيا دراسة في الدورية العلمية على الإنترنت "بلوسوان" تفيد بأن لدى الغربان قدرة ذكاء تمكنها من التحليل والاستنتاج. وقد شملتهذه الدراسة سبعة غربان في كالدونيا الجديدة التابعة لفرنسا، وقد أجريت اختبارات علىهذه الطيور وهي في الأسر لمعرفة مدى قدرتها على القيام بمهام تتطلب استخدام ثلاث أدوات تباعاً للوصول إلى الغذاء. وكان على تلك الطيور أن تقوم بإدخال أداة صغيرة فيأداة أكبر لتتمكن من التقاط أداة أكبر من ذلك وتصل في النهاية إلى قطعة من الغذاء لم تكن لتحصل عليها لو لم تقم بتلك العمليات تباعاً.وقد نجح خمسة من هذه الغربان في المهمة, أربعة منها من أول محاولة ودون أينوع من التدريب المسبق, وبتحليل سلوك تلك الطيور تبين أنها لم تتصرف عشوائياً,فقد كان الطائر كلما وضع آلة لاختيار أخرى يختار واحدة أكبر من التي كانت عنده. كشفت هذه الدراسة عن مهارة لم تكن معروفة لدى الطيور، كما أظهرت أن المقارنةبين المهارات المعرفية يجب أن تخضع لمقاربة حذرة, فالسلوك الذكي يمكن أنيتكشف لدى المخلوق دون أن تكون له بالضرورة قدرات عقلية عالية.لقد قام العلماء بتزويد مجموعات من النمل بأجهزة بث إذاعي لدراسة عاداته داخل بيوته.وذكرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية أن باحثين في جامعة بريستول ركَّبوا أجهزةتحمل ترددات لاسلكية على ظهر نمل صخري بطول ثلاثة مليمترات. ثم عاين العلماء طريقةاختيار النمل بين اثنين من المواقع كأوكار له حيث لاحظوا تفضيله مكاناً عالياً على الرغممن أنه كان يبعد تسع مرات عن مسافة أبعد من البديل الذي لم يكن تم بناؤه بعد.وأشار فريق البحث إلى أنه عندما ترغب مستعمرة من النمل الصخري الهجرة إلى أوكار جديدة، فإن أفرقة من النمل الكشافة تقوم أولاً بعملية استكشاف وتقييم قبل التوجه إلىالمكان الجديد وإعداده لفائدة بقية المجموعة.تقول الدكتورة إلفا روبنسون من كلية العلوم البيولوجية بجامعة برستول، إن 41% منالنمل الذي زار المناطق الأكثر قرباً وفقراً من بيوته انتقلوا بعد ذلك إلى مناطق أبعد. وأن 3% فقط من النمل زار في البداية مناطق بعيدة ثم انتقل للعيش في بيوت قريبة. إن هذهالدراسة أظهرت أن النمل أفضل من البشر في اختيار بيوته. قال باحثون أميركيون إن النمل يمتلك القدرة على اتخاذ قرارات عقلانية عند مواجهة التحديات، حتى إنه قد يتفوق أحياناً على البشر في هذا الجانب، حسب تقديرهم. وطبقا لفريق البحث الذي ضم مختصين من جامعتي "ولاية أريزونا" و"برينستون" فإن الأمرلا يشير إلى أن البشر أكثر غباء من النمل، فالعديد من الكائنات قد تلجأ إلى خيارات لاعقلانية عندما تواجه تحديات تتطلب اتخاذ قرارات صعبة، وهو ما ينطبق كذلك على البشر".وتقول الدراسة التي نشرت نتائجها في دورية العلوم الحياتية وهي من منشورات الجمعيةالملكية في بريطانيا بتاريخ 22 يوليو/ تموز 2009 إن النمل من النوع "تيمنوثوراكس كيرفيسبينوساس" يبرع في اختيار مسكنه، فهو قادر على اتخاذ قرار بهذا الشأن حتى عندما تكون الخيارات المتاحة أمامه متشابهة، وذلك فيما يختص بالجوانب الإيجابية المرتبطة بها.وحسب الفريق فإن الفرد من هذا النوع من النمل يمتلك خياراً واحداً، لكن المجموعة تتخذقراراً جماعياً، ينجم عن تفاعل أفراد النمل معا، حيث ينتج قرار واحد يعكس نتائج أكثر دقة، من خلال تقليل الفرص لارتكاب الأخطاء الفردية، التي قد تحدث عند تبني قرارات فردية،وهو ما أسماه الباحثون بحكمة الحشود. اكتشف باحثان بريطانيان أن لدى النملة حساً عالياً بالمسؤولية واستعداداً لتحمل المشاق من أجل مساعدة رفاقها الآخرين. وبحسب الدراسة التي أعدها سكوت باول وزميلهالبروفوسور نايجل فرانكس من جامعة بريستول، فإن النملة تسدّ بجسدها الفجوات أوالثقوب الموجودة في طريق جيش النمل -مثل الأغصان وما شابه- في الغابات المطرية وسط وجنوب أميركا من أجل تسهيل مهمة خروجه للبحث عن الطعام والعودة إلى أعشاشه.وقال الباحثان إن النملة تشكل بجسدها ما يشبه "السدادة" لملء الفجوات الصغيرة التي تعترض جيش النمل الذي يبلغ عدده أحياناً 200 ألف من أجل تسهيل مهمته على أكمل وجه،وهي بذلك تجعل الطريق أكثر نعومة مما يساعده على إتمام مهماته بسرعة. وعندمايستكمل جيش النمل مهمته تخرج النملة من الثقب التي تكون قد حشرت نفسها فيهلتنضم إلى رفاقها في العودة إلى أعشاشها. قال باحثون بريطانيون إنهم توصلوا إلى أول دليل على وجود تعليم لدى الحيوانات،ويتمثل في نمل يعلم بعضه بعضاً الطريق إلى الغذاء. وكشفت دراسة أجراها علماء من جامعة بريستول على مدى عامين استخدام النمل تقنية معروفة باسم ركض الترادف حيث تقود نملة نملة أخرى من العش إلى مصدر الغذاء.ولاحظ البروفسور نايجل فرانكس والباحث توم ريتشاردسون أن ما يحدث في مملكة النمل حالة تعليم حقيقية حيث تبطئ قادة النمل المتقدمة السير إذا بعدت المسافةبينها وبين النمل الذي وراءها، وحين تضيق المسافة تسرع. يقول هذا الباحث الذي أورد نتائج الدراسة في دورية نيتشر إن التعليم ليس مجردمحاكاة، ولكن النمل يكتسب مزايا أخرى من التعليم إذ تتعلم النملة التابعة أين يوجد مصدر الغذاء بشكل أسرع. وبعدها تشيع المعلومات عبر مستعمرة النمل حيثيتم ترقية النمل التابع ليصبح نملاً قائداً وتبدأ العملية التعليمية كلّها من جديد.يعتقد فرانكس أن التعليم الحقيقي يشمل الكثير من رجع الصدى. ويقول "الطريففي هذه العملية هو أن النمل حشرة لها مخ صغير. المخ البشري أكبر منها مليون مرة ومع ذلك فإن النمل رائع في التعليم والتعلم". * تساؤلات تطرح نفسهالابد للمؤمن وهو يرى هذه الآيات في عالم الحيوان أن يتفكر ويتعلم ويعقل، فالعلماء يعجبون من القدرة الفائقة لدى النمل على التعلم، ويقولون إن دماغها صغير جداً ولا يتسع للمعلومات الكافية للتعلم فمن أين تتعلم وكيف تتمكن من تنفيذ أعمال معقدة في البناء والتواصل والدفاع ... لابد أن تكون هناك قوة تقف خلف هذه المخلوقات؟ونقول يا أحبتي إنها قدرة الخالق عز وجل، فهو الذي خلق هذه الكائنات ولم يتركها دونرعاية أو توجيه، فسخر لها كل وسائل العيش، يقول تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ) [هود: 6]، بالله عليكم، هل يمكن لمحمد صلى الله عليه وسلم وهو النبي الأمي أن يقول مثل هذا الكلام؟ وهل كان النبي يحمل هم المخلوقات كلها حتى يقول: (إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا) إن هذا الكلام لايصدر إلا من خالق هذه الكائنات، فهو أعلم بها ولو كانت العملية تتم بالمصادفةلانقرضت هذه المخلوقات منذ زمن بعيد لأن دماغها صغير ولا يمكنه تعلم كل هذه التقنيات.عندما نرى مثالاً رائعاً على التعاون في عالم النمل، ونرى نملة صغيرة تسدّ بجسدها الرقيقحفرة أو فتحة ليعبر آلاف الجنود من النمل على ظهرها، وتتحمل كل هذه المسؤولية وربماتموت أثناء العمل، عندما نرى هذا التعاون وهذه التضحية، ألسنا نحن البشر وبخاصةالذين ندعي الإيمان بالله، ألسنا أجدر بأن نساعد بعضنا ونحب لبعضنا الخير؟! ونتساءل: هل كان لدى محمد صلى الله عليه وسلم مختبرات في علم الحشرات ليقرر حقيقةعلمية لم يكتشفها العلماء إلا اليوم، وهي أن كل دابة أو طائر أو حيوان إنما هي مخلوقاتذكية مثلنا ومجتمعات منظمة وأمم تشبهنا؟ من أين جاء بهذه المعرفة التي تتطابق مئة بالمئة مع ما يكتشفه العلماء اليوم؟بل في زمن لم يكن أحد يعلم شيئاً عن الحيوانات أو الحشرات بل إن العلماء اليوم يعترفونبأنهم يجهلون تماماً هذه العوالم المعقدة، ويقولون إننا باستخدام التقنيات وأجهزةالمراقبة والأجهزة اللاسلكية، استطعنا أن ندرك أن هذه المخلوقات تشبه عالم البشر...وعندما نجد الكلام ذاته في كتاب أنزل في القرن السابع الميلادي... ماذا نقول؟ إنه لايمكننا إلا أن نعترف بأن هذا الكتاب لا يمكن أن يكون كلام بشر، بل هو كلام رب البشر سبحانه وتعالى! م/ن | |
|